الملا طفة الوثن التدخين سراويل مثيرة
في هذا اليوم كان اجمد سكس جماعي جربته في حياتي و يبدأ عندما كنت في حديقة منزلي مع صديقتي و حبيبي و كنا نجلس انا وصديقتي سلوى ندردش بينما كان رامز يشوي اللحم و عندها قالت لي صديقتي لقد حلمت البارحة اني كنت اتناك معك انت و حبيبك فاجئني كلامها واعندما بدات تحكي لي التفاصيل شعرت بكسي يتحرك و يتبلل عندها قلت لها ما رأيك ان نحقق حلمك الان كانت ابتسامتها تظهر اجابتها قبل ان تقولها … نادية على حبيبي و عندما جاء بدأ يقبلني عندها امسكت بيد سلوى و وضعتها في مكان زبه فوق ملابسه و قلت له و انا اعض على شفتاي و اقترب منه هل تريد ان تجرب نيك حار معي انا و سلوى كان مندهش و لاكنه فرح لاني رأيت كيف زبه وقف بين يدي سلوى فتحت سرواله و قفز زبه المنتصب الكبير امسكته بيدي و بدات ادعكه و انيك يدي به و هي يتنفس بصعوبة و كانت سلوى تدهك بيضاته الساخنتين كنا نمتع زبه و هو يديه كانت تلمس بزازنا و تعصر كل واحدة بكفه ثم بدا يقلعنا ملابسنا حتى عرانا تماما لينزل بوجهه و يدعكه بينهما و نحن نضرب حلماتها على شفتيه و نسخنه اكثر حتى رضعهم بكل لهفة و قوة ثم عرانا تماما و قلع قميصه ايضا بعدها دخلنا الى المنزل لكي لا يرانا احد نزلنا انا و سلوى على زبه باحلى مساج زب و اسخن مص و لحس حتى اصبح زبه مبلل و جاهز لنيك عندها دفعته حتى تمدد ثم جلبت سلوى فوقه و جلست على زبه بثقة كسها و بدات تصعد و تنزل و مشاهدة حبيبي و صديقتي هكذا سخنتني كاني كنت احلم و انا يدي كان تدعك شفراتها و اجلعها تغنح اكثر و اكثر ثم صعدت فوقه و بعدها نيكني من طيزي و عمل فينا كل الوضعيات الساخنة انا و سلوى حتى جاب ظهرنا وانزل حليبه علينا و لحسته من على شفتيها امم كم كان لذيذ .